المقال يحلل تغيير النموذج اللازم في دراسة طرد الموريسكيين، انطلاقاً من تخطي تحليله كمجتمع واحد، «جميعهم فرد واحد» بهوية مركزة ذاتياً. الموريسكيون إبداع ابتدعه المجتمع المسيحي المسيطر الذي أجبر نسل مسلمي الأندلس على التعميد، مما أوجد مشكلة داخلية تم حلها بصورة جذرية من خلال الطرد الجماعي. ينتقل المقال إلى دراسة المدارس الحالية ودراساتها حول الموريسكيين والمساهمات الجديدة من منطلق العديد من المجالات والتخصصات العلمية
موريسكيون، كراهية الإسلام، صورة الإسلام، دراسات ما بعد الاستعمار، دراسات ثقافية